A Secret Weapon For التعلق العاطفي
A Secret Weapon For التعلق العاطفي
Blog Article
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
الإيجابية في الحديث مع النفس: استبدال الأفكار السلبية بأخرى إيجابية.
يضمن هذا النهج المشترك الرعاية الشاملة، ثم معالجة الجوانب العاطفية والنفسية للاضطراب.
وأضاف أنه من الممكن أن يكون "التعلق العاطفي" قوة محورية في تعزيز الروابط بين الأفراد، ولكن في الوقت نفسه، قد يصبح تحديًا إذا أصبح مفرطًا، أو غير متوازن.
عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.
يتطلب علاج التعلق الزائد بشخص فهماً عميقاً لجذور هذه المشكلة وتبني استراتيجيات تعاملية موجهة نحو التحرر والتوازن العاطفي.
قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.
من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.
إن شعرت أن علاقتك بغيرك غير طبيعية ولا تشعر فيها بالراحة حدد دائماً قرار وهل تريد الإكمال معه أم لا ، قبل أن تتعلق به تعلقاً مرضياً، في حالة الشعور بأنك لا تستطيع التخلي عن شريك حياتك رغم الإيذاء النفسي الذي تتعرض له، فمن المفضل الحديث مع طبيب نفسي ، ويمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
وعلى النقيض تعرّف على المزيد من ذلك، يتصل التعلق العاطفي المرضي بأشكال غير صحية من الارتباط يمكن أن تؤدي إلى:
وتؤكد بنورة أن “التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي”.
وأشار إلى أنه يمكن تقسيم التعلق العاطفي إلى عدة أنواع تتباين بحسب الأفراد وطبيعة علاقاتهم. من أبرز هذه الأنواع:
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين: